السلام عليكم ورحمه الله اهلا بك زائر موقع رسائل اليوم سوف نقدم لك تغريد مميزة تنتظرك انت واصحابك الاعزاء ولحبيبك هذه التغريدة بالتاكيد سوف تعجيبك جدا لانها مختارة بدقة عالية من قبل فريق عمل الموقع لكي تنال اعجبك لذا لا تنسي المشاركة مع اصحابك وتعطوني ارائكم من خلال التعليقات وتعطونا رسائلكم المفضلة لكي ننشرها في الموقع
 |
| 5000 تغريدة مميزة تنتظرك الجزء الرابع |
ملحوظة هذه هو الجزءالرابع من المقال لقراءة الجزء الاول من هنا
ملحوظة هذه هو الجزء الرابع من المقال لقراءة الجزء الثاني من هنا
ملحوظة هذه هو الجزء الرابع من المقال لقراءة الجزء الثالث من هنا
كان يقول الحسن البصري: من علامات المسلم قوة دين، وجزم في العمل وإيمان في يقين، وحكم في علم، وحسن في رفق، وإعطاء في حق، وقصد في غنى، وتحمل في فاقة (جوع) وإحسان في قدرة، وطاعة معها نصيحة، وتورع في رغبة، وتعفف وصبر في شدة. لا ترديه رغبته ولا يبدره لسانه، ولا يسبقه بصره، ولا يقلبه فرجه، ولا يميل به هواه، ولا يفضحه لسانه، ولا يستخفه حرصه.
سُئل الحسن البصري عن النفاق فقال: هو اختلاف السر والعلانية، والمدخل والمخرج، ما خافه إلا مؤمن (أي النفاق) ولا أمنه إلا منافق.
لعله من عجائب الحياة ،إنك إذا رفضت كل ما هو دون مستوى القمة ، فإنك دائما تصل إليها
عش كل لحظة كأنها آخر لحظة في حياتك،
عش بالإيمان،
عش بالأمل،
عش بالحب،
عش بالكفاح،
وقدر قيمة الحياة
في أمان الله
أيها الناس احتسبوا أعمالكم فإن من احتسب عمله كُتب له أجر عمله وأجر حسبته
لا تصغرن همّتك فإني لم أر أقعد بالرجل من سقوط همّته
لو أن أحدكم همَّ بإزالة جبل وهو واثق بالله لأزاله
الخير الذي لا شر فيه: الشكر مع النعمة، والصبر على النازلة
هلاك المرء في ثلاث، الكبر والحرص والحسد، فالكبر هلاك الدين، وبه لعن إبليس، والحرص عدو النفس، به أخرج آدم من الجنة، والحسد رائد السوء، ومنه قتل قابيل هابيل
لا أدب لمن لا عقل له، ولا مروءة لمن لا همة له، ولا حياء لمن لا دين له، ورأس العقل
رأس العقل معاشرة الناس بالجميل، وبالعقل تدرك الداران جميعاً
بينكم وبين الموعظة حجاب العزة
إن من طلب العبادة تزكى لها
إذا لم تستطع منافسة الصالحين في أعمالهم، فنافس المذنبين في استغفارهم
إن الظلم يجعل من المظلوم بطلاً، وأما الجريمة فلا بد من أن يرتجف قلب صاحبها مهما
(إن الإنسان لربه لكنود)من هو الكنود ؟؟ قال الحسن البصري رحمه الله الكنود هو : " الذي يعد المصائب وينسى نعم الله عليه"
من مدحك بما ليس فيك فقد أبلغ في ذمك ؛ لأنه نبه على نقصك
إذا جرحت شخص وطال صمته تأكد بأنه يعاقبك عقاباً أقسى من عقاب الكلام
تجديد الإسلام - الآن - ليس نقل الدين من مكانه إلى حيث يهوى الناس، بل نقل الناس من نطاق أهوائهم إلى حيث يرضى الله
سئل الحسن البصري : أين تجد الراحة ؟ قال : سجدة بعد غفلة وتوبة بعد ذنب
يا بن آدم…نهارك ضيفك…فأحسن إليه…فإنك إن أحسنت إليه…أرتحل بحمدك…وإن أسأت إليه…أرتحل بذمتك…وكذلك ليلتك
يا ابن آدم بع دنياك بآخرتك .. تربحهما جميعا و لا تبيعن آخرتك بدنياك .. فتخسرهما جميعا
قال الحسن البصري : أدركت أقواما كانوا لا يفرحون بشيء من الدنيا أتوه،ولا يأسون على شيء منها فاتهم
قال الحسن البصري : من كان بينه وبين أخيه ستر فلا يكشفه
قال الحسن البصري: زوج بنتك من ذي دين تقي فان احبها اكرمها وان كرهها لم يظلمها
ليس الإيمان بالتحلي ، ولا بالتمني ، ولكنه ما وقر في القلب ، وصدقه العمل
لا تكن ممن يجمع علم العلماء ، وطرائف الحكماء ، ويجري في العمل مجرى السفهاء
قال الحسن البصري : من علم أن الموت مورده والقيامة موعده والوقوف بين يدي الله تعالى مشهده ،فحقه أن يطول في الدنيا حزنه
قال الحسن البصري : من كان قبلكم رأوا القرآن [ رســائـل ] مـن ربـهـم؛ فكانوا .. يتـدبرونها بالــليل، ويـنفذونها بالــنهار
قال الحسن البصري : اطلبوا العلم طلباً لا يضر بترك العبادة واطلبوا العبادة طلباً لا يضر بترك العلم
قال الحسن البصري :العامل على غير علم كالسائر على غير طريق
قال الحسن البصري: المؤمن يعمل بالطاعات ، وهو مشفق وجل خائف ، والفاجر يعمل بالمعاصي وهو آمن
قال الحسن البصري : أولئك أصحاب محمد ... اختارهم الله لصحبة نبيه وإقامة دينه فتشبهوا بأخلاقهم وطرائقهم فإنهم كانوا ورب الكعبة على الهدي المستقيم
قال الحسن البصري : لرجل حضر جنازة : أتراه لو رجع إلى الدنيا لعمل صالحاً ؟ قال : نعم قال : إذا لم يكن هو فكن أنت
قال الحسن البصري : أحِبوا هَونًا ، وأبغضوا هونًا ، فقد أفرط قومٌ في حب قوم فهلكوا
إذا تكلم الناس عنك بسوء قل كما قال الحسن البصري : مرحبا بحسنةٍ لم اعملها ، ولم اتعب فيها ولم يدخل فيها عُجب ولا رياء
الهوى شرّ داء خالط قلباً
بشر بن الحارث : لا يجد حلاوة الآخرة رجل مراءٍ
من ابتدع بدعة يراها حسنة؛فقد زعم أن محمدا خان الرسالة؛لأن الله يقول(اليوم أكملت لكم دينكم) فما لم يكن يومئذٍ دينا؛لا يكون اليوم ديناً
إن مشقة الطاعة تذهب ويبقى ثوابها وإن لذة المعصية تذهب ويبقى عقابها
إن هذا الموت قد نغص على أهل النعيم نعيمهم فاطلبوا نعيما لا موت فيه
العاقل الذكي :من لا يدقق في كل صغيره، وكبيره مع أهله، أقاربه أحبابه وأصحابه وجيرانه وزملائه كي تحلو مجالسته و تصفو عشرته
قال ابن الجوزي : ولولا أن الدنيا دار ابتلاء لم تُخلق الأمراض والأكدار ولم يضيق العيش على الأنبياء والأخيار ولقد لزق بهم البلاء وعدموا الراحة
يا هذا لا نوم أثقل من الغفلة..ولا رق أملك من الشهوة..ولا مصيبة كموت القلب..ولا نذير أبلغ من الشيب
الدنيا مزرعة الآخرة، وفيها التجارة التي يظهر ربحها في الآخرة
قال ابن الجوزي رحمه الله: رأيت الاشتغال بالفقه وسماع الحديث لا يكاد يكفي في صلاح القلب إلا أن يمزج بالرقائق والنظر في سير السلف الصالح
من تفكر في عواقب الدنيا أخذ الحذر, ومن أيقن بطول الطريق تأهب للسفر
عُوتبَ أحدهم في كثرة الصَّدقة فقال: لو أرادَ رجلٌ أن ينتقلَ من دارٍ إلى دار، أكان يتركُ في الأولى شيئًا؟
لابد أن تعرف أن نظرتك تجاه الأشياء هي من اختيارك أنت فقم بهذا الاختيار حتى تكون عندك نظرة سليمة وَ صحيحة تجاه كل شيء.
قد لا يحتاج الإنسان إلى شيطانه ليضل، لأنه ضال بنفسه فلا يؤثر فيه تكبيل شيطانه في رمضان (قال قرينه ربنا ما أطغيته ولكن كان في ضلال بعيد)
تفريق الناس بالحق، خيرٌ من اجتماعهم على الباطل (ولقد أرسلنا إلى ثمود أخاهم صالحا أن اعبدوا الله فإذا هم فريقان يختصمون) فرقهم صالح بالإيمان
أخطر أنواع الصراع أن يُصوّر صراع الحق والباطل على أنه صراع أفراد مع أفراد، وحزب مع حزب فتختفي الحقيقة (لقد ابتغوا الفتنة من قبل وقلبوا لك الأمور)
❕يُطيل الله أمد الابتلاء ليكون الأثبت أحق بالاصطفاء (استعينوا بالله واصبروا إن الأرض لله يورثها من يشاء من عباده والعاقبة للمتقين)
❕أفضل النتائج أصعبها طريقاً، وأشدها بلاءً، وأقواها صبراً وثباتاً (حتى إذا استيئس الرسل وظنوا أنهم قد كُذبوا جاءهم نصرنا)
❕من علامات المنافقين اتفاق أهدافهم مع أهداف اليهود والنصارى (أَلَمْ تَر إِلَى الَّذِينَ نَافَقُوا يَقُولُونَ لِإِخْوَانِهِمُ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَئِنْ أُخْرِجْتُمْ لَنَخْرُجَنَّ مَعَكُمْ وَلَا نُطِيعُ فِيكُمْ أَحَداً أَبَداً)
❕أسرع الناس توافقاً في شدائد الأمة، المنافقون مع اليهود والنصارى (فترى الذين في قلوبهم مرض يسارعون فيهم يقولون نخشى أن تصيبنا دائرة)
❕لن تتحقق الإمامة والقيادة في الحق، إلا بالصبر على بلاء الطريق (وجعلنا منهم أئمة يهدون بأمرنا لما صبروا).
كثيرٌ من الناس لا تظهر حقيقة فكرهم إلا في الأزمات فيُنزلها الله ليُخرج السرائر (ولنبلونكم حتى نعلم المجاهدين منكم والصابرين ونبلوا أخباركم).
يا أهل الحق في مصر بالصبر والثبات تُحل الأزمات وتُبلغ الغايات
(استعينوا بالله واصبروا إن الأرض لله يورثها من يشاء من عباده والعاقبة للمتقين)
المنافقون يُخطئون كثيراً في تقدير حجمهم في مجتمعات الإسلام (يقولون لئن رجعنا إلى المدينة ليخرجن الأعز منها الأذل ولله العزة ولرسوله وللمؤمنين)
يُخرج الله من المكروهات مصالح للأمة فقذف عائشة أخرج المنافقين واختبر الصادقين (الذين جاءوا بالإفك عصبة منكم لا تحسبوه شراً لكم بل هو خير لكم)
يخلق الله الأزمات ليُخرج ما تخفيه نفوس المنافقين من أحقاد على الحق وفرح بالباطل (أم حسب الذين في قلوبهم مرض أن لن يخرج الله أضغانهم)
المنافقون يُظهرون التحذير من الفتنة بمفهومٍ محدود ولا يبالون بالوقوع بما هو أكبر (ومنهم من يقول إئذن لي ولا تفتني ألا في الفتنة سقطوا)
إتمام الله لدينه لن يكون برضا الكفار وسماحة التقارب فقط بل لا بد من وجود الإكراه (ويأبى الله إلا أن يتم نوره ولو كره الكافرون)
❕لو لم يُوضع يوسف في البئر، ما وجدته السيارة الذين باعوه للعزيز ليُبتلى ويسجن، ثم يُتم الله له تمكينه على مصر، فبقدر البلاء يكون الاصطفاء
❕لا يفرح بانتصار حاكم مفضول على فاضل إلا جاهل أو منافق، كان الصحابة يدعون للنجاشي قبل إسلامه بالنصر لما خرج عدوه عليه، ثم تباشروا بنصره .
❕ما يحدث في الشرق، لا يجري عادة وفق السّنَن الغالبة، ومثل هذا لا يُفسّر إلا أنه إرادة إلهية عاجلة، لتهيئة البلاد والعباد لمرحلة أخرى عظيمة
❕يمكر الغرب بسياسته والشرق بأمواله يريدون لمصر ألا تستقر، ولدم الشام أن يستمر، ليُثبتوا فقط للناس أن الأمس خير من اليوم
❕اللهم قيّض لأهل مصر أمر رشدٍ يُقام معه دينهم وتصلح به دنياهم، وتجتمع عليه كلمتهم، وأعذهم من مكر الغرب وكيد الشرق وتربص المنافقين .
من الفتنة أن يوصف (الحق) بأنه (فتنة)!
(ومنهم من يقول ائذن لي ولا تفتني ألا في الفتنة سقطوا).
لم تسقط دولة إلا بظلم، ولم تثبت إلا بعدل .
الفتنة لا تعرف بالإثارة بعد سكون ولا بالتفريق بعد اجتماع وإلا لكانت دعوات الأنبياء فتنة. الفتنة هي إبدال الخير بالشر وعلاجها الإصلاح بحكمة.
بيع كتب الإلحاد والكفر أعظم من بيع السلاح للقتل فحماية الإيمان أولى من حماية النفس (والفتنة أكبر من القتل) الفتنة هنا (الكفر) باتفاق المفسرين ..
المتكبرون أقل الناس فهما لأن قلوبهم مليئة بالوهم، وإذا جاءهم الحق فاض، قال الله (سأصرف عن آياتي الذين يتكبرون).. وأكثر الناس فهما المتواضعون
زوال فتن الشام يتلوها نصر الإسلام، وقوّة الإيمان، وضعف النفاق، ففي الحديث: (ألا وإن الإيمان حين تقع الفتن بالشام)
كان الضحاك بن مزاحم رحمه الله إذا أمسى بكى فيقال له ما يبكيك, فيقول:لا أدري ما صعد اليوم من عملي
قال الإمام ابن القيم رحمه الله أعلم أن العبد يقطع منازل السير إلى الله بقلبه وهمته لا ببدنه والتقوى تقوى القلوب
كان عبد الله بن المبارك إذا ذُكِرَ أخلاق السلف يُنشد : لا تُعرِضنَّ بذكرنا مع ذكرهم ....ليس الصحيح إذا مشي كالمُقعدِ
من نظر إلى الدنيا نظرة إرادة وحب ، أخرج الله نور اليقين والزهد من قلبه
كتب عمر بن عبد العزيز إلى الحسن البصري يقول: أما بعد: فإذا وصلك كتابي هذا فاكتب لي موعظة وأوجز..فرد عليه الحسن: أما بعد: اِعصِ هواك..والسلام
ابن الجوزي في زمانه يقول: " آهِ لو كان لهـذا الزمان عمرُ، لاحتاج كل يوم إلى مئة درّة -العصا- "كم يحتاج الآن من درة ؟
وقوع الذنب على القلب كوقوعُ الدهن على الثوبْ إن لم تُعـجل غسله و إلا انبسط واتسع
أول تلبيس إبليس عَلى النّاس صدهُم عن العلم ، لـأنّ العلم نور فإذا أطفأ مصابيحهم خبّطهم فِي الظلم كيفَ شَاء
فاللهَ اللهَ، الخلوات الخلوات، البواطن البواطن، النيات النيات، فإنّ عليكم من الله عيناً ناظرة
من الاغترار أن تسيء…فترى إحسانا … فتظن أنك قد سومحت…وتنسى
قال سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه لأحد الشباب:
يا شاب إن وقيت شر ثلاث وقيت شر الشباب إن وقيت شر لسانك وفرجك وبطنك.
رجاء انتظار الجزء الخامس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق